قالواَ ليِ بأن التحدثَ لمنَ يكبركِ " جرمَ " لـأن عادةَ أولئكَ الـأكبر سناً وببساطةَ
لايكترثونَ لنا ويظنون بأن أحاديثناَ مجردَ خزعبلاتَ أو أحاديثُ مهملةَ
والبعضُ منهمَ يصابُ بالدوارَ والبعضَ الـآخرَ شعورُ بالغثيانَ فقطَ عندماَ يتحدثُ طفل !!
ورغمَ أننيِ كنتَ أرى سيماتَ الغضبَ تكسوَ محياهمَ إلى أننيِ كنتُ أُحبُ محادثتهمَ
فكنتُ أُطردُ من قِبلهمَ وأوبخَ كذلكَ. لكنَ ثمةً شيءِ يجذبنيِ لـأحاديثهمَ
فأشاركهمَ كـ نكرةَ لايهمهمَ عن ماذاَ أتحدثَ وماذا أقولَ وسعادتهمَ تتجلى حينما أصمتَ
وبعدَ أنَ بلغتَ الـ 16 ربيعاً أصبحتُ أُمقتَ ذاكَ اليومَ الذيِ جعلنيِ أحادثً من يكبرنيِ
وأمقتَ ذاكَ اليوم الذيِ أصبحَ فيه حديثَ من يكبرنيِ جميلاً بالنسبةً ليِ
فعندماَ كبرتَ رأيتَ العكسَ تماماً وأُصِبتُ بـِ الخذلانِ فعلاً .. فياللخيبةً ..
34 | سَكَب مِدَادِكُم:
كثيراً ماتشد الأطفال حكايات الكبار
يغرينا عالمهم حين كنا صغاراً
نتمنى مشاركتهم حديثهم ..نستمع لقصصهم
وكأنها قصص من خيال ..
حين بلغتي السادسة عشرة ربيعاً
أدركتِ أن عالمكِ الطفولي كان أجمل بكثير
فكيف لاتصابين بـ الخيبة حينها !! "
؛؛
؛
صباحك غاردينيا زحمة حكي
هنا في ركنك زحمة الحكايات
هي جمال وإبداع
أقرأكِ بـ إستمتاع ياراقية
حرفكِ مموسق بـ الجمال "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
خيبات الطفوله غالبا ماتصقل هذا الابداع
خاطره بمنتهى الجمال تلامس الاحساس
إن الأمر لا يرتبط بالسن بل يرتبط بالثقافة وهي الأهم وكل عام وأنت بخير فكتاباتك تظهر أنك أكبر من ذلك كثيرا وهو إن دل على شيء فإن يدل على عمق تفكيرك وأنك لست إنسانه سطحية مرة أرق التحايا
:)
بوست ذكرني بواقع عشته أنا الأصغر ..
ولا حديث لي وسط حديث الكبار ..
و حين كبرت استوعبت و حزنت كحالك ..
ولكني لن أكره احد .. هي أقدارنا يا غاليتي ..
لك كل الود ..
كوني بخير :)
ريــــمــــاس
صدقتٍ حين مقارنتي بعالم الطفولةِ
والبرائةَ وعالميِ الـآن
جديراً بيِ ان اصاب بخيبةً
وخيبةُ مضاعفةَ
فالأمور لم تعد كما كانتَ
وصباحكِ نقاءَ كـ أنتِ
تأتينَ على شاكلةِ مختلفةِ على الدوامَ
سعيدةُ بكِ
سلم إحساسُكِ الحاذق
و لا فرغتُ منْ عُبقكِ يَ رفيقةً
طبتِ
صديق الحياه
أأملُ أن تكونَ كذلكَ
يتجلى الجمالَ بحضوركَ يَ كريمَ
وجودكَ أزهِرْ المُتصفحَ
بوركتَ الخطى
كريمة سندي
أعتقدَ ذلكَ
وأيامكِ خيرَ
تخجلينيِ بكرمِ الثناءِ يَ جليلةً
دائماً ما تضيفِيّ لكُل الوجود
ابتسامة تشبهُك وأنتِ تعانقينْ السطورْ
سعيدةُ بكِ
طبتِ
الجودي
جميعناَ مررناَ بذاتِ الموقفَ
ولكن إلى متىَ سيظلُ مكررَ
نحنُ جربنا
الا يجدر بناَ أن نمنعهَ من التكررَ
وكما قلتٍ هي اقدارناَ وهي الحياةً
لضوءِ حضوركِ امتلئتَ بـ الكِثيرْ
أولُها البهجة و أقُلِها الفخرْ
سعيدةُ بكِ وجداً
سلمتِ
هي خلجات تعترينا في سنوات متغيرة من حياتنا
بعضها تترسب بداخلنا فنحفظها كشيء جميل
وبعضها .. نتعلم منها شيئا أجمل عندما نحس
ان ماكنا نظنه سابقا صوابا هو غير ذلك
او هو ذلك لكن بتصوراتنا في تلك المرحلة ..
لا خطأ .. فلكل سن انطلاقه ..
لكني في سني هذا اشعر بخطأ
اني لما اكن متابعا لهذه المدونة بشكل جيد
مع هذا .. هناك دائما فرصة بان نتعلم
ونصنع من الخطأ ... صوابا
احساس عشته فتره
ولله الحمد اكاد ان اكون تغلبت عليه
وفي الفتره الاخيره جربت صداقه من يصغروني سنا
الكثير سيقول ومالك بمصاحبتهم .. هؤلاء اهتماماتهم تافهه
ولايصلحون لمن هم في سنك ..
اوافقهم الرأي في بعض الصداقات ..
لكن من هم بامثال فكرك افتخر كثيييرا بمصاحبتهم
وتعجبت كثيييرا حين عرفت اعمارهم الحقيقه
فتعلمت حكمه ..
هي مشهوره ولكن تعلمتها
الكبر ليس بالسن
ولكنه الكبر بالعقل والتفكير
...
لاالومك زحمة حكي
فالتجاهل لايطاق
لكن هنا ..
التجاهل ..
ولد لنا كلمات وحكمه نستفيد منها ~
عذرا لاطالتي
فكلماتك ابهرتني
واحببت ان اوصل مالدي ..
b-(
يالها من خيييبة قد الجبل ...
الحمد لله من يوم اني صغنوون وانا عندي عداوة مع الكبار =))
ولااطيق جلساتهم ولاهرجهم طبعآ من يكبرني بعشرين سنة ومافوق من شلة الشيبان الملاحييس ..
والحمدلله على السلامة واشوه انك اكتشفتي بدري 8-(
صباح الخير زحمة حكي
وأخيراً أستطعت التعليق بعد محاولات
مستميته فعذراً على التأخير ...
كثيراً ما ترسم لنا مرحلة الطفولة زخارف
لكل شيء فنظن أنها كمال السعادة هنا ولكن
بعد تجاوزنا لتلك المرحلة سنبدأ بتحسس الحياة
بمنظور أكثر واقعية وعمق ليتبين لنا سطحية و
برائة الطفولة والتي كانت ترى كل شيء جميل كما
هي قلوبهم ...
تحياتي وإحترامي
كبرنا وكرهنا حديثهم الذي لا يحمل قيمة
وكرهنا أن نكون منهم...
الا ليت الــ(طفولة تعود ولو لثوآني)
دآم قلمك المبدع..
لآ أدري ولكني قد أخالفك الرأي قليلاً .. فأنا كثيراً ما احب ان اسمع الى من هو اصغر مني لأنني ارى أن حديث الأطفال مليئ بالبراءه والنقاء .. لآ أخفيك انني أنزعج أحياناً "" بحسب المزاج ""
ولكنه واقع الحياه .. فلا مكان للخيبه أن شاء الله
أبعد الله عنك الخيبه ياغاليه
ودي =)
ابن السور
صحيحَ لكلِ سن أنطلاقةً
لاأعتقدَ ذلكَ ويكفينيِ حضوركَ فهوَ فخرَ
ويكفينيِ كذلكَ أن أكون منِ متابعيكَ
سُعدتُ بحضوركَ أستاذيِ فأنتَ نِعمةُ عُظمىَ
بوركتَ الخطىَ يَ كريمَ
امـــيرهـ بـــع ـزتي
هؤلاء اهتماماتهم تافهه
ولايصلحون لمن هم في سنك ..
ـــــــ
ولاتنكرين أنكِ كنتِ تظنينناَ كذلكَ :/
وأنتِ قلتِها أن الكبرَ كبرَ العقلَ
والعمرُ ماهوَ إلا عدادَ ينقلنا
من الصفرَ وحيثُ المنتهى
بحقِ السماءَ أقولُ لكِ شكراً وتزيدَ
سعيدةُ بكِ وجداً
طبتِ
شقاوي
الـأهم من كل شيءِ أنكَ صنفتهاَ بأنهاَ
" خيبةً قد الجبلَ " ههههههـ
وجميلَ أن تكون لديكَ عداوةُ منهمَ
وتحتفظَ بماتبقىَ من كرامتكَ بعيداً
عن ذلهمَ
وبالمناسبةً انا عكسكَ
أحبُ احاديثُ كبار السنَ فيهاَ حكمةَ
تعلمنا مالم نتعلمةُ مسبقاً
ومن ناحيةً اكتشفتَ بدريِ الحمدللهَ ^_^
سعيدةُ بحضوركَ يَ كريمَ
بوركتَ الخطى
ريبال بيهس
وصباحُ / مساءُ النقاءَ
سعيدةُ أن استطعتَ ذلكَ
وقَد صدقتَ فنحنُ نكبرَ والحياةُ كذلكَ
فماأجملُ الطفولةَ بكلِ سيماتهاَ
سلمتَ / ومن هطولك لاحُرمت .
Pink
المسألةُ لاتحتملُ كراهيةً أم محبةً
لكنَ أحاديثهمَ لم تعد بذاتِ الـأهميةً
فقليلُ مانخرجُ بفائدةِ ترجىَ
مااجملَ الطفولةً لكن
" ليتَ " لن تفعلَ شيءِ حتماً
سُعدتً بكِ يَ جليلةً
وَ حضورُ أنيقٌ كَـ أنتَ لِهُنا
لا أملِكُ أمامهُ سِوى
جَدلُ عَناقِيدُ إمتِنانٌ , سلمتِ
سرآب ..
لاأرى بحديثكِ مايخالفَ رأييِ
جميعناَ نتعاملُ مع الـأطفالِ
حسبَ المزاجَ
و 50 % من المزاجَ لايرحبُ
بحضورِ الـأطفالَ
علىَ كلِ أنا اتحدثُ عن جميعناَ
بينماَ أنتِ تتحدثينَ عن " مفردهَ "
وهنا الـإختلافَ !
وأبعدها الله عنكِ يَ نقيةً
سعدتُ بكِ وممتنةُ يَ ذاتَ
النورَ الـ أعرفهَ
طبتِ
السلام عليكم
طال غيابي عن عالم التدوين
اشتقت الى مدونتك الرائعة وخط قلمك المميز
خيبات الطفولة قد اصابت الكل لكنك ستتخطينها عما قريب *_^
اممم بصراحه خاطره جمييله جده
ماشالله عليك
لكن البيئات قد تختلف
وبالنسبه لي احب سواليف الي اكبر مني
واحس فيها اشيااء مستحيل اسمعها من مكان ثاني
خبرات وانجازات
بذات لما كنت اسمع لسواليف الرجال هههه
والله اني اتكي واستمتع
بس المشكله كبرت وتغطيت هع
تسلم اناملك قلبوو
لا اعلم لما الخيبه
لكني على ثقه ان المضمون تحميله عمق سطورك يا رائعه
شدني اسلوبك كثيرا ..دمتي بهذا التألق
تحيتي لك
طموحه
وعليكم السلآمِ
أهلاً بعودتكِ حُييِتٍي يَ رفيقةً
أأملُ أن لايطولَ الغيابُ أكثرَ
وكما أننيِ إشتقتُ لكِ ولقلمكِ الباذخَ
صدقتِ لابد وأن نتأقلمَ معهمَ
هذهِ سنةُ الحياةً
سُعدتُ بكِ وجداً
لاحرمناَ الله عبقَ حضوركِ عزيزتيِ
طبتِ
azhar
صدقتِ البيئاتَ تختلفَ
وبالمناسبةً احاديثُ الذكورَ
إنجازاتها أعظمَ لكن الـإناثَ
لاشيءِ مختلفَ البيتَ , الـأطفالَ ,
ومافعلتَ فلانةَ وأبنتها علانةً
أحاديثُ مملهَ وقلما أن اخرجُ بفائدةً
وبالنسبةً لـأنكِ كبرتِ يَ " عجوز "
ووجبَ عليكِ الغطاءَ الا يمكنُ التحدثَ
مع الذكور من خلف البابِ مثلاً
هههه مجرد دعابةً
سُعدتُ بحضوركِ يَ أنيقةً
نفيسَ الفرحِ , لروحكِ
مهاجره بإحساس
لابأس فسريها كما يحلوُ لكِ
وأنا أناقشكِ .. لامشكلةً
سُعدتُ بكِ عزيزتيِ
حضورُ يشيءِ ليِ بزهدٍ فاخرَ
كونيِ بالقربَ .. عظيمُ الـإمتنانَ
طابَ مساؤكِ
قلمك وفكرك أكبر ممن يدور في خلدك من أنهم أكبر منك ، سبحان الله البارحة كتبت عن المهمشين ، وقبلها زرت مدونتك فلم أتمكن من التعليق ودخلت هذه التدوينة فوجدت أن حديثك قريب من موضوع كتبته ، لا عليك شهادة مني لك بأنك مبدعة وصاحبة قلم لا يملكه كثير من الناس فأقول : بارك الله فيك وحماك وحرسك ، الإبداع والفكر السليم لا يرتبط بالعمر أبداً . سيري وفقك الله .
شخص
كرم التواجدِ يَ جليلَ .. !
أأملُ ذلكَ حقاً رغمَ أن قضيةً " كم عمركَ "
تؤرقنيِ كثيراً فأُمنعُ من الحديثَ
قرأتَ مقالكَ وأعجبنيِ فعلاً فكونناَ نبذلَ
ونجتهدَ من أجلهمَ فهذاَ يغنيناً عن
الكثيرَ وجُلَ مانريدهَ أن نعيشَ لمبدأ
لانبتغيِ جزاءً ولاشكوراً
ولايهمَ بعدهاَ إن اصبحناَ مهمشونَ من قِبلهمَ
فكونناَ نفعلُ مايرضيِ ذواتناَ هذاَ
مانريدهُ فحسبَ !
بحقِ السماءَ أشكرَ لكَ إطرائكَ
وحاتميةً الثناءِ منكَ يَ كريمَ
وبوركَ بكَ ..
اسعدكَ الباريِ اينماَ حللتَ
عظيمُ الـإمتنانَ لـ شخصكَ
كل ممنوع مرغوب...دون أن ندرك بأن حقيقة تلك الممنوعات المرغوبة قد تصدمنا ...كأحاديث الكبار
تقبلي مروري :)
~أم حرّوبي~
أصبتِ كلامكِ جميلَ
وجودكِ أزهِرْ المُتصفحَ
و تلألئ إحِساسيّ بعبقكِ ياجليلةَ
سعيدةُ بكِ وجداً
لاحرمناَ عبقَ هذا الوجودَ
طبتِ
كثيراً ما يشُدّنا حديث الكبار وعالمهم
وننتظر تلك اللحظة التي ندخل فيها ذلكك العالم
ولكن سيظل للطفولة عالمها البرييء الصصادق العفوي
البعييد عن قساوة الحياة وظلم الكبار وجبروتهم
زحمة حكي ..
رقيقة المشاعر .. مثل ورقة بيضـآء صافيَة نقيّة
انت .. نادرة الوجود بحق
سعييدة بحق بمعرفتي بكك ..
آمل أن تكووني بكل خيييرْ
نحلم بـِ الكِبر لـِ نكبر ونتمنى الطفوله تعود .,!
وجدت في قرأتي لـِ حديثكِ حقيبة يملأها الألم ., وبعضُ من تعب
وخيبة ., وحديثُ غامض بين السطور ؟!
ولعلي مخطيء .,
جميل هو نثركِ يا ألق .,تحية عطره .
ٍٍربــــــى
صدقتِ بالفعلَ ولاأعتقدُ أن قسوتهمُ ماجعلنيِ أبغضُ أحاديثهمَ
لكننيِ وجدتُ أحاديثَ لاتحملُ بضعَ فائدةً
ربىَ | تخجلينيِ دوماً بلطفكِ يَ رفيقةَ
لاحرمناَ اللهَ منكِ , وأنا أسعدُ بكِ
فلتكونيِ أنتِ كذلكَ . بخيرَ
الفيصــل
بالفعلُ محملونَ بالتناقضِ نحنَ !
بلَ مُحقِ |
صِدقاً . سُعدتُ بحضوركَ وجداً
طِبتَ يَ وافرَ
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))